في حياتنا اشياء كثيرة نكتشف وجودها في محيطنا قد تسبب لنا اشكاليات من نوعا ما! قد نستطع في بعض الاوقات ان نفك طلاسمها ونكتفي في اوقات كثيرة بالاطلاع عليها وقبولها كما هي بدون ان نجهد انفسنا بالتفكير بها كثيرا.

انا شخصيا في حياتي اشكاليات كثيرة ولا اقصد هنا بالاشكاليات "مشاكل" طبعا لا برغم اننا لا نخلوا منها ايضا.. ما اقصده هنا ان لدى اشكاليات حياتيه قد تجبرنا في بعض الاحيان على التوقف عن تنفيذ هدف معين او الوصول الى اخر او تاخيره.. ولكني بطبيعة الحال ليست لدي اشكاليات كثيرة مع الرجل "آدم" وبالمقابل فانا ممن يستمتعون كثيرا في الخوض مع الاخرين لتبرير وجة نظري وبما اشعر به وبان الرجل الشرقي كان ومازال فارس احلام الكثيرات برغم انه شخصية غامضة صعبة المراس ايضا.. على فكره الرجل هنا اقصد به من يتسم بصفات الرجوله وليس كل ذكر نستطيع ان نطلق عليه رجل

اشكالية استخدام لفظ الرجل الشرقي في رايي الشخصي بان الرجل ( الذكر) في كثير من المواقف لا يكون هو.. يحاول جاهدا ان يندمج داخل محيط كبير ليجد نفسه قد اصبح يحمل صفات وعادات لا تشبهه وتشبه طبيعته ولكنها تشبه الغالبية العظمى من المجتمع الذكوري بالتالي فهو يفقد الاحساس بنفسه او يتجاهلها..


واتساءل دائما لم الرجل الشرقي يقبل على نفسه ان تصبح كلمه:

رجل شرقي تقابل رجل معقد
رجل شرقي تقابل رجل متخلف
رجل شرقي تقابل رجل جاهل
رجل شرقي تقابل رجل اناني
رجل شرقي تقابل رجل عنيف
رجل شرقي تقابل رجل شكاك
رجل شرقي تقابل رجل متسلط
رجل شرقي تقابل رجل مزواج
رجل شرقي تقابل المطلق


الاخير بنتظر اراكم ودمتم بود