عرض مشاركة واحدة
   
غير مقروء 08-05-2012, 07:51 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية عبدالله بن نويمي

إحصائية العضو






عبدالله بن نويمي has a spectacular aura aboutعبدالله بن نويمي has a spectacular aura about

 

عبدالله بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 0

مشاهدة أوسمتي

المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي الصحف السعودية / إضافة ثانية

وذكرت صحيفة "الندوة" في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (رمضان .. شهر الانتصارات والتضامن الإسلامي) أن اليوم الأحد 17 رمضان الجاري يصادف ذكرى غزوة بدر الكبرى التي حدثت...


وذكرت صحيفة "الندوة" في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (رمضان .. شهر الانتصارات والتضامن الإسلامي) أن اليوم الأحد 17 رمضان الجاري يصادف ذكرى غزوة بدر الكبرى التي حدثت في 17 رمضان للسنة الثانية من الهجرة النبوية ، وهي المعركة التي انتصر فيها الحق على الباطل بقيادة الرسول صلى الله عليه وسلم .
وقالت إن استحضار هذه الذكرى العظيمة في حياة المسلم اليوم تجسد الدروس والعبر المستقاة من هذه الواقعة الفاصلة التي تؤكد قوة الحق ودحر الظلم وأهله مهما طال الزمن وتطاول ليل الاضطهاد ، ورغم ان عدد المسلمين لا يزيد عن 314 رجلاً مقارنة بعدد المشركين 1000 رجل إلا أن النصر بإذن الله كان حليف المسلمين ولحقت بالمشركين الهزيمة النكراء التي كانت فاتحة مباركة لانتصارات متتالية على بقايا الشرك وشرذمة الفساد .
وتابعت : في شهر رمضان ، شهر الانتصارات والفتوحات الإسلامية ، وارتفاع راية التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله في أصقاع المعمورة ، تستشرف الأمة الإسلامية اشراقة الأمل المعقود على مؤتمر التضامن الإسلامي الاستثنائي في مكة المكرمة يومي 26 - 27 رمضان الجاري الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - .
وأوضحت الصحيفة أن هذا المؤتمر سيحضره عدد كبير من قادة وملوك ورؤساء وأمراء البلاد الإسلامية للتشاور والتفاكر في قضايا الأمة الراهنة والخروج بتوصيات تخدم الشعوب الإسلامية .
وأضافت //لقد أدرك خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بنظرته الثاقبة أن الأمة بحاجة إلى وقفة جماعية تنتصر للحق وترفع الظلم عن المضطهدين في العالم الإسلامي ، حرصاً من الملك على جمع الكلمة ووحدة الصف وتوحيد الرؤى لايقاف المجازر الوحشية التي ترتكب بحق الشعوب الإسلامية سواءً كانت أقليات كما في ميانمار راكانا (الروهينق) أو الأشقاء في سوريا الذين يعانون القتل والذبح والحرق والتشريد ، والبطش على يد النظام السوري الذي لم يرحم صغيراً أو كبيراً //.
واملت الصحيفة في ختام كلمتها من مؤتمر مكة المكرمة الطارئ الانتصار للحق ورفع الحيف عن الشعوب المظلومة التي صبرت طويلاً على الآلام والجراحات وهي تنتظر الفرج من الله أنها انما أوذيت بسبب اسلامها . وقالت المؤتمر الاستثنائي نقطة تحول في حياة الأمة الإسلامية وصرخة استغاثة ونداء عاجل لإيقاف المذابح وحقن الدماء وتضميد جراحات الأمة الإسلامية في المؤتمر الذي يحتضنه مهبط الوحي مكة المكرمة وقبلة أكثر من مليار مسلم .
// يتبع //
06:46 ت م 03:46 جمت
فتح سريعhttp://www.spa.gov.sa/details.php?id=1020327







التوقيع

رد مع اقتباس